الشريط الإخباري

أنا أطَنن .. أنا أفكر

وهج نيوز/ كتابات

 الإعلامي/سمير المذحجي 

•🤔طنانة 1 : ملف الرواتب .💵

الشرعية لا غيرها من يجب عليها أن تتصدر الإمساك بزمام الملف الخاص بصرف الرواتب وذلك استناداً على الحقائق التالية :
1- الإعتراف الدولي بأنها السلطة الممثلة للجمهورية اليمنية .
2- القوانين اليمنية والدولية والإنسانية تحملها مسئولية صرف رواتب الموظفين وإدارة شؤون الشعب والدولة .
3- في المشاورات الحالية طالما والسعودية قد تعهدت بدفع الرواتب من المبالغ اليمنية المودعة بالبنك الاهلي السعودي وتغطية العجز في حال وجوده من قبل التحالف .
4- تقول الشائعات بأن الحوثيين يعرقلون الصرف ، مع أنهم حالياً هم من يتصدرون هذا الملف  فإذا صدقت الشائعات فما الذي يمنع السعودية من تمكين الشرعية من عملية الصرف بموجب الآليات المتفق عليها 📲🖥️!؟!!؟!!! .

🤔طنانة 2 : صابئون لا صحفيون  !
إنكار الواقع و تجاهله بكتابات تتجاوز الوقائع ونشرها كتغريدات فهذا يعني أن كتابها غير مرتبطين بالواقع اليمني المحسوس والملموس والذي يتعايش به ومعه كل اليمنيين بما فيهم هم أنفسهم ... لكنهم يتحللون من ذلك بما يؤكد أن أفكارهم تجنح للخيال ، إما لعجزهم عن فهم الواقع أو لغرض غير سوي ... هذا الكاتب أو ذاك يتعمد أن يصبح صابئا بمغادرته دائرة الإجماع الشعبي والوطني ، فنرى بعضاً منهم ينكرون الحقيقة التي يعترف بها العالم وليس اليمن فقط وهي :
١-  أن الدكتور رشاد العليمي هو رئيس مجلس القيادة الرئاسي.
٢- أن الوضع القانوني الحالي لليمن في المنظومة الدولية معروف بكيان🇾🇪 الجمهورية اليمنية ولم يطرأ عليها أي تغيير ، فمساحتها تقدر بأكثر من 555,000 كيلومتر مربع وشعبها يربو على ثلاثين مليون نسمة .

🤔 طنانة 3 : التغريد و النعيق .
لا يجوز تشويه التوتره بقول إن هولاء يغردون بينما هم بالأساس ينعقون , وشتان بين صوتي البلبل والغراب .. وإليكم آخر صور هذا النعيق :
🐦-- لا مرحباً بك في عدن يا رشاد العليمي  .🙊
🐦-- سنطردك من المعاشيق يا رشاد العليمي .🙊
🐦-- احمل عصاك وارحل من عدن يارشاد وعد من حيث أتيت .🤮
وغيرها من صور هذا النعيق التي تؤكد بأن هؤلاء الناعقين لا يريدون لبلادنا تجاوز هذا الوضع الكارثي ورفع المآسي عن كاهل الشعب اليمني .

🤔طنانة 4 : نعيق الناعقين ، على أيش يدل !؟!
هولاء الناعقون الذين يدعون مهنة الصحافة لا أستبعد أن يكونوا خداما لاجندات خارجية لأنهم على ما أظن يتمتعون بقسط من الوعي والثقافة وما أحد يقدر يزيد عليهم لاسيما في هذا الوقت الذي يبحث فيه الجميع عن مخرج للحالة اليمنية الراهنة .

مشاركة المقالة عبر:
المقالات المقترحة
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram