الشريط الإخباري

الدكتور الذيفاني يمتهن الطلاب في ماليزيا

وهج نيوز/خاص

•في منشور له عبر صفحته في الفيسبوك نشر طالب الدكتوراة في ماليزيا معاذ عبدالفتاح  قضيته مع الدكتور عبدالله الذيفاني الملحق الثقافي في سفارة اليمن بماليزيا أوضح فيه مدى الظلم الذي يواجهه من المذكور الذي يُفترض أن يكون وجوده في هذا المنصب لتسهيل مهام ومتطلبات الطلاب وحل مشاكلهم بدلاً من تعقيدها ومحاربتهم والتضييق عليهم .. 

إلى المنشور:

بحضور الدكتور هاني القاسمي رمى الدكتور د.عبدالله الذيفاني الملحق الثقافي في ماليزيا ورقة التقديم التي قدمتها له للمطالبة بصرف مستحقاتي في وجهي:
قلت له : ليش ترمي بالمذكرة هكذا؟

قال وبجانبه مدير مكتبه وسكرتيره : سوف أرمي بك أنت كمان.

قلت له: أنا ظهري مكسور خارج من عملية أي دهفة بتكّسر، لاتخوفني أنا شخص مدني ما أعرف حتى أضارب.

قال: أنت تستلم مقابل منشوراتك (ويؤشر بيده يعد فلوس).

قلت له تتهمني بالعمالة!!

قال: أيوه تستلم مقابل منشوراتك.

صعقت بالطبع، إذا كان مسؤول كبير بالدولة في باله هذا التصور ويتهمني بهذا الإتهام في مكتبه بشكل رسمي فهذا يعني أن هذا التصور قد مرره إلى رئاسة الوزراء وجهات أخرى!!

هذه المرة الثانية التي يتهمني بها الدكتور الذيفاني في مكتبه بالعمالة والارتزاق، عديت الأولى قبل بضعة أشهر قلت ربما يكون كلام غير مسؤول وغير مقصود، لكن أن يعيدها بكل جد فهذا يعني أن لديه تصور ثابت ومن يدري لمن قد مرر هذا التصور من المسؤولين الذين حوله وفوقه.

اتحدى الدكتور الذيفاني أو أي أحد يثبت أني استلمت فلس واحد من أي جهة (غير الرسوم الدراسية والتي كانت لمرة واحدة وأعلنت عنها في الفيسبوك هنا لكم جميعاً)، أثبتوا عليا وأنا مستعد للمحاكمة الآن إما أن أدان أو تثبت براءتي.

الآن فهمت لماذا تم إسقاط إسمي تعسفيا بتوجيه وزير التعليم العالي وأعادوه بعد سنة بعد تضامنكم هنا، كمخرج وحل فيه الكثير من اللؤم لكونهم يعرفوا أني لن استطيع انتظر المستحقات سنة كاملة، واقترحوا لي معالجة وهاهو يتنصل عنها ويرفض تنفيذ المعالجة وصرف المستحقات.

لي أربع سنوات مش قادر أجيب أسرتي من اليمن وأوفر قيمة تذاكر لهم الف دولار، أحنب بحق الأكل، وعلى وشك ان أكسر الفيزا ماعندي رسومها 250دولار، ولم أدفع إيجار أربعة أشهر ولافواتير، وأقسم اني استلفت قيمة المواصلات للملحقية سلفة، واتدين من صاحب المطعم، تمر ستة أشهر ما اقدر انزل من سردنج إلى كولالمبور بسبب قيمة المواصلات، وفي النهاية أتهم بالارتزاق والعمالة ومن من! من مسؤول بالدولة وداخل مؤسسة الدولة!!

تذهب إلى الملحقية جاوع مستلف قيمة المواصلات مطارد بإلتزاماتك تطالب بحقك يلبسك تهم وكأنك دخلت البحث الجنائي!
حقي ولن اتنازل عنه وبموت هنا في الملحقية من أجله ولن ترعبني التهم ولا التلفقيات أو تجبرني عن التنازل عنه.

مشاركة المقالة عبر:
المقالات المقترحة
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram